قال المفتي الدكتور نوح علي سلمان القضاة حول الرأي
الشرعي في استخدام الموقع الاجتماعي الفيس بوك بانه كغيره من مواقع الاتصال
موضوعٌ محايد، بمعنى: أن الحكم الشرعي لاستعماله تابع لصفة هذ
ا
الاستعمال.
واضاف " ان استعمل في المحادثات المباحة، وفي نشر
الخير والدعوة، والاطلاع على الأخبار، والمشاركات الحوارية النافعة: فهو
جائز ولا حرج فيه، بل المسلم مطالب باستغلال كل الوسائل النافعة لنشر الخير
وتنمية الذات، أما إذا استعمل في المحادثات المحرمة، ولغرض الفساد
والإفساد: فيحرم حينئذ".